IBRAHIM TANBOULI – SOLO EXHIBITION
13 MARCH 2019 – 28 MARCH 2019
13 MARCH 2019 – 28 MARCH 2019
Born in Alexandria in 1954, Ibrahim El Tanbouli is a passionate painter and sculptor, his works are centered around his perceptions of traditional Egyptian life. Using a unique palette, El Tanbouli explores human connections through lucid figures and shapes and brilliant color contrasts.
A master of composition, he creates a beautiful context with the simplest lines. He has held several private and group exhibitions in Egypt, Germany, Jordan, Italy, Denmark, as well as the Egyptian Academy in Rome. He also represented Egypt at the Carthage Festival in Tunisia, organized by ECUME for Mediterranean countries.
His works can also be found in the private collections of companies and individuals in Egypt, Jordan, German, Italy, England, Denmark, USA, and Saudi Arabia, and Tunisia. He has received several prizes, including the Alexandria University and the Ministry of Higher Education’s awards for all Egyptian Universities, and Fekr was Fan Gallery’s Salon prize.
His paintings can be found at the Museum of Modern Art in Cairo, the Royal Museum of Jordan in Amman, and the National Museum of Tunisia in Tunis.
عمون – يقيم الفنان التشكيلي المصري إبراهيم الطنبولي معرضا تشكيليا في جاري جودار يستمر من 13 ولغاية 28 الشهر الجاري بمقر الجالري في خلدا.
وقالت مسؤولة الجالري الفنانة التشكيلية رائدة شاهين أن المعرض يشكل تعاونا فريدا مع الفنان المصري والعالمي الطنبولي الحائز على العديد من الجوائز العربية والعالمية التي تعكس نضوج وتميز تجاربه الفنية التشكيلية.
وأضافت أن لوحات الفنان الطنبولي تشكل تجربة فريدة للتجارب التشكيلية المصرية والعربية، حيث تهيأت الظروف للفنان منذ نعومة أظافره أن يشتبك بصريا وجماليا وفكريا مع عالم الفن التشكيلي.
وقد نشأ الطنبولي في أسرة فنية، وقد حرصت هذه الأسرة ألا ينافس الفن في حياة ابنهم شيئا آخر، وألا تقيده قواعد وتقاليد وتيارات ومدارس فنية بعينها، أو أن يرتبط الفن عنده بالاسترزاق والتكسب، فأصروا على ألا يلتحق بكلية الفنون الجميلة، وأن يلتحق بكلية التجارة، وأن يعمل لينفق على فنه لا أن يسترزق منه أو يتكسب، وهو الأمر الذي أكسبه تأصيل الحرية في رؤاه الفنية من مرحلة إلى مرحلة، وأن يكون حريصا على الاختلاف والإضافة في خطوطه وألوانه وتكويناته ومعالجاته لتجليات الأفكار والرؤى.
وقد عانى الطنبولي الكثير كونه خارج القواعد والتقاليد المدرسية والأكاديمية، أخلص لفنه مجددا ومطورا لأدواته ومتابعا عن كثب للتجارب المحلية والعالمية، يقرأها ويتأملها ويعرف موضع ريشته وخطوطه وأفكار في هذا العالم الثري بالفن والجمال، واستطاع أن يقدم ما يزيد عن ألف لوحة لا تتشابه كل منها مع الآخر، وأن يجول العالم غربه وشرقه لتلقى أعماله الاحتفاء والتقدير.
التشكيلي الطنبولي: على الرسام ان يعبر باسلوبه عن تجربته الخاصة
مرايا – افتتح الاربعاء في جالري “جودار” معرضا تشكيليا للفنان التشكيلي المصري إبراهيم الطنبولي والذي يستمر لغاية 28 الشهر الجاري بمقر الجالري في خلدا.
وقال الطنبولي ان المعرض هو ثاني معرض خاص له في المملكة، والتي أقام فيها خلال الفترة من عام 1982 ولغاية 1989.
وأضاف ان الفنان يجب أن يكون صادقا في التعبير عما يجول في نفسه وعن أحاسيسه، وان لاينتظر ردود الفعل على اعماله، وان يكون مقتنعا بما يرسم ويعبر عن تجربته الخاصة وباسلوبه الخاص وان يكون ملم بما يجري حوله.
وقالت مسؤولة الجالري الفنانة التشكيلية رائدة شاهين أن المعرض يشكل تعاونا فريدا مع الفنان المصري والعالمي الطنبولي الحائز على العديد من الجوائز العربية والعالمية التي تعكس نضوج وتميز تجاربه الفنية التشكيلية.
وأضافت أن لوحات الفنان الطنبولي تشكل تجربة فريدة للتجارب التشكيلية المصرية والعربية، حيث تهيأت الظروف للفنان منذ نعومة أظافره أن يشتبك بصريا وجماليا وفكريا مع عالم الفن التشكيلي.
وقد نشأ الطنبولي في أسرة فنية، وقد حرصت هذه الأسرة ألا ينافس الفن في حياة ابنهم شيئا آخر، وألا تقيده قواعد وتقاليد وتيارات ومدارس فنية بعينها، أو أن يرتبط الفن عنده بالاسترزاق والتكسب، فأصروا على ألا يلتحق بكلية الفنون الجميلة، وأن يلتحق بكلية التجارة، وأن يعمل لينفق على فنه لا أن يسترزق منه أو يتكسب، وهو الأمر الذي أكسبه تأصيل الحرية في رؤاه الفنية من مرحلة إلى مرحلة، وأن يكون حريصا على الاختلاف والإضافة في خطوطه وألوانه وتكويناته ومعالجاته لتجليات الأفكار والرؤى.
وقد عانى الطنبولي الكثير كونه خارج القواعد والتقاليد المدرسية والأكاديمية، أخلص لفنه مجددا ومطورا لأدواته ومتابعا عن كثب للتجارب المحلية والعالمية، يقرأها ويتأملها ويعرف موضع ريشته وخطوطه وأفكار في هذا العالم الثري بالفن والجمال، واستطاع أن يقدم ما يزيد عن ألف لوحة لا تتشابه كل منها مع الآخر، وأن يجول العالم غربه وشرقه لتلقى أعماله الاحتفاء والتقدير.
رم – افتتح الاربعاء في جالري ‘جودار’ معرضا تشكيليا للفنان التشكيلي المصري إبراهيم الطنبولي والذي يستمر لغاية 28 الشهر الجاري بمقر الجالري في خلدا.
وقال الطنبولي ان المعرض هو ثاني معرض خاص له في المملكة، والتي أقام فيها خلال الفترة من عام 1982 ولغاية 1989.
وأضاف ان الفنان يجب أن يكون صادقا في التعبير عما يجول في نفسه وعن أحاسيسه، وان لاينتظر ردود الفعل على اعماله، وان يكون مقتنعا بما يرسم ويعبر عن تجربته الخاصة وباسلوبه الخاص وان يكون ملم بما يجري حوله.
وقالت مسؤولة الجالري الفنانة التشكيلية رائدة شاهين أن المعرض يشكل تعاونا فريدا مع الفنان المصري والعالمي الطنبولي الحائز على العديد من الجوائز العربية والعالمية التي تعكس نضوج وتميز تجاربه الفنية التشكيلية.
وأضافت أن لوحات الفنان الطنبولي تشكل تجربة فريدة للتجارب التشكيلية المصرية والعربية، حيث تهيأت الظروف للفنان منذ نعومة أظافره أن يشتبك بصريا وجماليا وفكريا مع عالم الفن التشكيلي.
وقد نشأ الطنبولي في أسرة فنية، وقد حرصت هذه الأسرة ألا ينافس الفن في حياة ابنهم شيئا آخر، وألا تقيده قواعد وتقاليد وتيارات ومدارس فنية بعينها، أو أن يرتبط الفن عنده بالاسترزاق والتكسب، فأصروا على ألا يلتحق بكلية الفنون الجميلة، وأن يلتحق بكلية التجارة، وأن يعمل لينفق على فنه لا أن يسترزق منه أو يتكسب، وهو الأمر الذي أكسبه تأصيل الحرية في رؤاه الفنية من مرحلة إلى مرحلة، وأن يكون حريصا على الاختلاف والإضافة في خطوطه وألوانه وتكويناته ومعالجاته لتجليات الأفكار والرؤى.
وقد عانى الطنبولي الكثير كونه خارج القواعد والتقاليد المدرسية والأكاديمية، أخلص لفنه مجددا ومطورا لأدواته ومتابعا عن كثب للتجارب المحلية والعالمية، يقرأها ويتأملها ويعرف موضع ريشته وخطوطه وأفكار في هذا العالم الثري بالفن والجمال، واستطاع أن يقدم ما يزيد عن ألف لوحة لا تتشابه كل منها مع الآخر، وأن يجول العالم غربه وشرقه لتلقى أعماله الاحتفاء والتقدير.
المقر
افتتح الاربعاء في جالري “جودار” معرضا تشكيليا للفنان التشكيلي المصري إبراهيم الطنبولي والذي يستمر لغاية 28 الشهر الجاري بمقر الجالري في خلدا.
وقال الطنبولي ان المعرض هو ثاني معرض خاص له في المملكة، والتي أقام فيها خلال الفترة من عام 1982 ولغاية 1989.
وأضاف ان الفنان يجب أن يكون صادقا في التعبير عما يجول في نفسه وعن أحاسيسه، وان لاينتظر ردود الفعل على اعماله، وان يكون مقتنعا بما يرسم ويعبر عن تجربته الخاصة وباسلوبه الخاص وان يكون ملم بما يجري حوله.
وقالت مسؤولة الجالري الفنانة التشكيلية رائدة شاهين أن المعرض يشكل تعاونا فريدا مع الفنان المصري والعالمي الطنبولي الحائز على العديد من الجوائز العربية والعالمية التي تعكس نضوج وتميز تجاربه الفنية التشكيلية.
وأضافت أن لوحات الفنان الطنبولي تشكل تجربة فريدة للتجارب التشكيلية المصرية والعربية، حيث تهيأت الظروف للفنان منذ نعومة أظافره أن يشتبك بصريا وجماليا وفكريا مع عالم الفن التشكيلي.
وقد نشأ الطنبولي في أسرة فنية، وقد حرصت هذه الأسرة ألا ينافس الفن في حياة ابنهم شيئا آخر، وألا تقيده قواعد وتقاليد وتيارات ومدارس فنية بعينها، أو أن يرتبط الفن عنده بالاسترزاق والتكسب، فأصروا على ألا يلتحق بكلية الفنون الجميلة، وأن يلتحق بكلية التجارة، وأن يعمل لينفق على فنه لا أن يسترزق منه أو يتكسب، وهو الأمر الذي أكسبه تأصيل الحرية في رؤاه الفنية من مرحلة إلى مرحلة، وأن يكون حريصا على الاختلاف والإضافة في خطوطه وألوانه وتكويناته ومعالجاته لتجليات الأفكار والرؤى.
وقد عانى الطنبولي الكثير كونه خارج القواعد والتقاليد المدرسية والأكاديمية، أخلص لفنه مجددا ومطورا لأدواته ومتابعا عن كثب للتجارب المحلية والعالمية، يقرأها ويتأملها ويعرف موضع ريشته وخطوطه وأفكار في هذا العالم الثري بالفن والجمال، واستطاع أن يقدم ما يزيد عن ألف لوحة لا تتشابه كل منها مع الآخر، وأن يجول العالم غربه وشرقه لتلقى أعماله الاحتفاء والتقدير.
Source: artmejo
With his second solo exhibition in Jordan, Jodar Artistry hosted the Egyptian artist Ibrahim El Tanbouli‘s latest collection on the night of March 7th.
Jordan is indeed a dear place to me, I lived here for 7 years. I used to practice art after my full-time job. This is my second solo exhibition in Amman.
The exhibition is a compilation of 32 paintings from different eras of the artist’s career. Each artwork narrates a tale in blast of colors and untamed strokes.
There is not a specific theme or subject matter behind this compilation. I picked pieces that represent major eras in my work as an artist, so you will find different pieces from different times. Abstract, representational, everything.
Ibrahim’s parents refused art to be dictated by profit making, which in their eyes strips it of its natural flux. Therefore, El Tanbouli was encouraged to study at the Faculty of Commerce to sustain a living while practicing an exempt art. The idea of a liberated, constraint-free art is also valued by Ibrahim who deliberately refuses to adhere to any art school. To him, art is a way of adding a personal trace into this world which should be genuine and honest to better reflect the uniqueness of his experiences. He explains:
My art represents my impressions about different experiences, I try to isolate from any external influences and acknowledge the unique experience of mine. These paintings are not representations of scenes I have encountered in the cities I visited, they represent ,what I feel about them. My art is the medium with which I express my true perception of different experiences in life.
El Tanbouli is well-known for his lucid paintings. They are unified in his use of a strikingly vivid color scheme. In some of his work, the artist relies on heavily defined black and white intermittent lines. While in other paintings only few prominent dribbles and gestural strokes of colors are used. The artist experiments mixing multiple techniques. In some paintings, textures are created with an palette knife, while in others, by engraving lines and shapes into the paint using different tools. When asked about his technique, he said:
I do not stick to one technique; you will always find me experimenting with one until I understand it to a certain level, then I try another and get back to the previous technique to add a bit more to it, and so on and so forth.
Each of the paintings has a story, and all agreed to carry elements of cultural motifs within their compositions. El Tanbouli generously adds different elements from food to traditional Egyptian Jalabya (traditional garment) to the traditional Fez (headdress usually in red), to pop musical instruments like Def. These elements, along with the stylistic depiction of the figures in profile which a reminiscent of ancient Egyptian drawings, are a nod to the artist’s background.
All pieces here represent my background expect for one which I drawn right after my trip to France about the impression it left me with. I even used materials that I bought from there.
El Tanbouli draws emphasis on the sentimental space his work occupies in his journey as a human. His work is a way to express, to be true to his inner voice and a way to reflect on his observant eye. To him, it does not matter how long it takes to complete a work, his only concern is the genuinity of the messages conveyed.
For instance; sometimes I spend a lot of time working on something and eventually discard it only because I do not feel it really reflects my true perception while, on contrary, some pieces might take less time of working but are more honest. The finished pieces are the ones that give me the right vibe.
El Tanbouli delivers unique compositions to his viewers, the current collection on display at Jodar Artistry is no exception. Catch the show ongoing through March 28th.